أحمد خالد مصطفى إذا مسَّت يدُك هذا الكتاب فاعلمْ أنني في قبري؛ فالذي يسبح عكس القطيع يموت. إذا تحدثتَ عني بالشر سيمدحونك على المنابر، وإن تحدثتَ عني بالخير سيلعنونك معي، وقد يبقى جزءٌ فيك يلعنني بعد قراءة هذا الكتاب، لأنه لا يصدقني”. كتاب دسم ومعلومات رائعه ولكني اختلف مع الراوي في جزئين مهمين جدا .. اولا قصه سيدنا موسي عليه الصلاة وفرعون .. انه بياكد ان بني إسرائيل كانو عايشين في بلاد وادي النيل ال فرعون و بني إسرائيل هما دول الهكسوس ال عاشو في مصر قرون ومفيش علاقه تمام بينهم و بين المصريين القدماء .. ثانيا قصه سيدنا عيسى عليه السلام بدون الخوض في تفاصيل الجزء ال اتقال علي لسان المسلمين غير صحيح تمام مرجعنا الوحيد هو كتاب الله وسنة نبينا عليه الصلاة والسلام أنا ارى الرواية قوية مفاجآتها و معلومتها تدعوك لتستمر فى القراءة حتى تعرف أسرار أكثر قد تصدمك وتغير و تجعلك تشك فى كثير من حقائق ظلننا مقتنعين بها ولكنها تدعوك للبحث أكثر و أكثر فى كل المصادر المتاحة كتب او اونلاين حتى تيتند للحقيقة المطلقة فالكاتب نوه فى بداية كتابه انك بعد انتهاءك منه تحتاج لقراءة مزيد من الكتب للبحث عن الحقيقة الرواية ممتعة شقية بأحدثها و اتمنى للكاتب حسن التوفيق و يفاجأنا دايما بكل جديد.
Reviews
There are no reviews yet.